كنت قد أنشأت منذ بضع سنين صفحة على الفيسبوك على اسم المدرسة الثانوية التي كنت أدرس فيها آنذاك. لكن لم أعر الأمر اهتماما كبيرا فسرعان ما تخليت عن الصفحة بصفة نهائية. لأكتشف بعد سنوات أنها قد جمعت عدد متواضعا من المعجبين (ما يزيد عن 7 آلاف) واغلب المعجبين يراسلونني بخصوص الشخصية التارخية “ابن خلدون” وأنا صراحة لست مهتما بهذا المجال.
أود لو أن أحد الإخوة يدلني على طريقة أستفيد منها من الصفحة.